FASCINATION ABOUT التغطية الإعلامية

Fascination About التغطية الإعلامية

Fascination About التغطية الإعلامية

Blog Article



من توثيق جرائم الاحتلال على المنصات الاجتماعية إلى تغطية حرب الإبادة الجماعية على قناة الجزيرة، كان الصحفي أنس الشريف، يتحدى الظروف الميدانية الصعبة، وعدسات القناصين.

في الذاكرة التارخية للأمم: تحولات ومآلات حضارية معاصرة

سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي

التعرف على استراتيجيات الفضائيات الإخبارية وأساليب تغطية الأزمة في سياق جائحة كورونا.

التحالف بين الأيديولوجيا والرأسمال، يمكن أن يكون التفسير الأبرز لانحياز جزء كبير من الصحافة الفرنسية إلى الرواية الإسرائيلية.

اختار جزء منهم الانحياز إلى الحقيقة مهما كانت الضريبة ولو وصلت إلى الطرد، بينما اختار آخرون الانصهار مع "السردية الإسرائيلية" خوفا من الإدارة.

عدم تناول القضية من الخارج، وإنما التعمُّق بها بالدخول في التفاصيل والأسباب وطرحها:

كتاب الكتابّة الإعلاميّة-المبادئ والأصول/نسيم الخوري.كتاب فن التحرير الصحفي/ اسماعيل ابراهيم.

في هذا التقرير نسلط الأضواء على كيفية إنجاز تغطية إخبارية منوعة ومشوقة لأحداث متكررة، مستفيدين من الاتجاهات الحديثة في التغطية الإخبارية والأساليب التجديدية مع توظيف التكنولوجيا الحديثة.

عانت بي بي سي عربي من حملة استقالات ملحوظة منذُ بداية عمليّة طوفان الأقصى، حيث تقدم عددٌ من الصحفيين الفلسطينيين المتعاقدين بطريقة غير مباشرة مع النسخة العربية من القناة البريطانية باستقالاتهم نتيجةً لعدم عرض التقارير التى يقوموا ببثها عما يحدث في الضفة الغربية، فضلًا عن تبنّي القناة للسردية الإسرائيلية والأمريكية مقابل إهمالٍ واضحٍ للرواية الفلسطينيّة التي يجري نقلها وتوثيقها من عينِ المكان أساسًا دون أن تحظى بعرضٍ مناسب مثلما هو الحال مع ما جرى أو يجري في إسرائيل.

وترى قاسم أن الإعلاميين يتأثرون بعوامل عدّة عند تغطيتهم للجرائم المبنية على النوع الاجتماعي والعنف: "أولاً، يتأثرون بالثقافة التي يحملونها وأنشئوا عليها من عادات وتقاليد تُقلِّل من قيمة المرأة مقابل الرجل.

وفي هذا الإطار يقول "جوليان شير"، كبير الصحفيين الاستقصائيين والمنتجين في قناة سي بي سي الكندية "ما دمنا نميل إلى القصص بالفطرة، فلماذا نتجنب استخدامها في عملنا الصحفي؟".

فتش دائما عن الأفراد المرتبطين بالحدث، وابحث عن قصصهم الإنسانية التي ترسم من خلالها تفاصيل الحدث بصورة أكثر تشويقاً وموضوعية، وأكثر تأثيرا في المتابعين، لأن معظم الدراسات الإعلامية تؤكد على ارتباط الجمهور بصورة عضوية ونفسية أكبر مع القصص التي يقرؤونها.

بينما تعيش وسائل الإعلام الألمانية الداعمة تقليدياً لإسرائيل حالة من الهستيريا، ومنها صحيفة "بيلد" التي شاهد المزيد بلغت بها درجة التضليل على المتظاهرين الداعمين لفلسطين، واتهامهم برفع شعار "اقصفوا إسرائيل"، بينما كان الشعار الأصلي هو "ألمانيا تمول.

Report this page